ترددت كثيرا فى كتابة هذه المقالة , ولكن حلم الإنسان يطغى على كل شئ
أقول بداية رحم الله شبابنا وأطفالنا ورحم الله الكتاتيب التى علمتنا القرءان فحفظناه فى سن مبكرة قاربت العشر سنين أو إثنتى عشرة سنة
رحم الله الكتاتيب ورحم مشايخها الذين خرجوا رجالا كانوا قوادا لهذه الأمة فرفعوها بين الأمم فصارت أعز أمة
خرجت صلاح الدين وقطز وبيبرس , خرجت شيخ الإسلام بن تيمية وبن القيم والذهبى والشاطبى وبن الجزرى , خرجت أحمد ومالك والشافعى وأبا حنيفة , خرجت العز بن عبد السلام والليث بن سعد , خرجت القادة الأطهار والأئمة الأبرار, خرجت الأعلام الثقات
يؤلمنى أن يحرص الأباء الفضلاء على تعليم أبنائهم جميع اللغات إلا كتاب الله
لا أقلل أبدا من شأن هذه اللغات بل أوصى بتعلمها ولكن لا ننسى كتاب رب الأرض والسماوات فتعليم القرءان سر تفوق الولد فى كل مجالات الحياة وأقول إن لم تتعلق قلوب أبنائنا بالمساجد فى المساجد , فأين سيتربى الأولاد ؟؟ فى النوادى أمام أشرطة الفيديو والإعلام المضلل ؟؟
فالأولاد أمانة كبيرة وجوهرة غالية فإذا عودو الخيراعتادوه وإذا عودو الشر اعتادوه
افتحو صدوركم وقلوبكم للأولاد فى بيوت الله عزوجل وإن كان الولد مخطئا فليعلم وليربى , فوالله لقد كان المصطفى مربيا للأطفال فى المساجد وياله من مرب
أقول بداية رحم الله شبابنا وأطفالنا ورحم الله الكتاتيب التى علمتنا القرءان فحفظناه فى سن مبكرة قاربت العشر سنين أو إثنتى عشرة سنة
رحم الله الكتاتيب ورحم مشايخها الذين خرجوا رجالا كانوا قوادا لهذه الأمة فرفعوها بين الأمم فصارت أعز أمة
خرجت صلاح الدين وقطز وبيبرس , خرجت شيخ الإسلام بن تيمية وبن القيم والذهبى والشاطبى وبن الجزرى , خرجت أحمد ومالك والشافعى وأبا حنيفة , خرجت العز بن عبد السلام والليث بن سعد , خرجت القادة الأطهار والأئمة الأبرار, خرجت الأعلام الثقات
يؤلمنى أن يحرص الأباء الفضلاء على تعليم أبنائهم جميع اللغات إلا كتاب الله
لا أقلل أبدا من شأن هذه اللغات بل أوصى بتعلمها ولكن لا ننسى كتاب رب الأرض والسماوات فتعليم القرءان سر تفوق الولد فى كل مجالات الحياة وأقول إن لم تتعلق قلوب أبنائنا بالمساجد فى المساجد , فأين سيتربى الأولاد ؟؟ فى النوادى أمام أشرطة الفيديو والإعلام المضلل ؟؟
فالأولاد أمانة كبيرة وجوهرة غالية فإذا عودو الخيراعتادوه وإذا عودو الشر اعتادوه
افتحو صدوركم وقلوبكم للأولاد فى بيوت الله عزوجل وإن كان الولد مخطئا فليعلم وليربى , فوالله لقد كان المصطفى مربيا للأطفال فى المساجد وياله من مرب