السبت، 18 يونيو 2011

تعاملك مع الخطأ ونصيحتك للأخرين



لا يكن تعاملك مع الخطأ أكبر من الخطأ نفسه 


المقصود أن يدرك الناس أخطائهم وليس شرطا أن يصححوها أمامك 


أقنع المخطئ بخطئه يقتنع بحاجته للنصيحة 


لا تبك على اللبن المسكوب .. ولا تلمنى فقد إنتهى الأمر


كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ماسمع 


التغافل من صفات الحكام والقواد 


ليس الغبى بسيد فى قومه                       لكن سيد قومه المتغابى 





لاتثر على نفسك الغبار ما دام ساكنا 


الشجاعة هى أن تعترف بخطئك 


لا تلقى اللوم على من لا يقبل النصيحة ولكن على من لا يقدمها بأسلوب لا يليق 


أنظر للجوانب المشرقة من حياتك  ودعك من نظارتك السوداء 


الرياح لا تحرك الجبال .. لكنها تتلاعب بالرمال وتشكلها كما تشاء 


ما كل ما يتمنى المرء يدركه             تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن 


ليست الغاية أن نتفق لكن الغاية هى أن لا نختلف 


ما كان الرفق فى شئ إلا زانه وما نزع من شئ إلا شانه 


كن حيا .. وتفاعل بكلامك وعواطفك 


من جعل دينه عرضة للخصومات أكثر التنقل 


عامل الناس على أنهم بشر