السلام عليكم زوار مدونة تدوينى ومقالاتى
مع برنامج إرسم خطة لحياتك
كثيرا ما ترى رجلين أحدهما يسبق الأخر بعشرات السنين والأخر الأصغر سنا أعمق تفكيرا منه وأنجح منه فى حياته العملية
وتجده فى تقدم دائم بخلاف الأول تجده فى ركود
يا ترى ما هو السبب فى ذلك ؟؟
السبب هو الفوضى ...
لكن ما هى أسباب الفوضى ؟؟؟؟
1. التهاون فى إستغلال الوقت :
وذلك بتضييعه فى توافه الأمور , فأهل الفوضى والبطالة ليس فى حياتهم أرخص من الأوقات
قال الحسن البصرى : إنما أنت أيام مجموعة فكلما ذهب يومك ذهب بعضك .
أما أهل الجد فيدركون أن الوقت هو الحياة
2. عدم ترتيب الأولويات
فينشغل بالأشياء الثانوية فى حياته ويترك الأساسية
3. سوء التوقيت فى إنجاز العمل :
إما بتقديمه عن وقته المناسب أو تأخيره
4.عدم إكتمال العمل
فللأسف الفوضوى تضيع حياته فى أشياء يسير فيها خطوات ثم يتركها قبل أن تكتمل
5. تكرار العمل الواحد أكثر من مرة :
مثاله كمثل الطالب الذى لا يداوم على المذاكرة فيبدأ مثلا فى كتاب معين ثم يتركه ويضيع وقتا كبيرا ثم تحدثه نفسه بأن يذاكر فيعود وينوى البدأ والإجتهاد فإذ به يبدأ فى نفس الكتاب ثم يترك مرة أخرى وهكذا فلا ينجز شيئا
هام وعاجل :
ستنطلق الخدمة بعد عيد الفطر المبارك , فانتظروا مفاجأتنا السارة
مع برنامج إرسم خطة لحياتك
كثيرا ما ترى رجلين أحدهما يسبق الأخر بعشرات السنين والأخر الأصغر سنا أعمق تفكيرا منه وأنجح منه فى حياته العملية
وتجده فى تقدم دائم بخلاف الأول تجده فى ركود
يا ترى ما هو السبب فى ذلك ؟؟
لكن ما هى أسباب الفوضى ؟؟؟؟
1. التهاون فى إستغلال الوقت :
وذلك بتضييعه فى توافه الأمور , فأهل الفوضى والبطالة ليس فى حياتهم أرخص من الأوقات
قال الحسن البصرى : إنما أنت أيام مجموعة فكلما ذهب يومك ذهب بعضك .
أما أهل الجد فيدركون أن الوقت هو الحياة
2. عدم ترتيب الأولويات
فينشغل بالأشياء الثانوية فى حياته ويترك الأساسية
3. سوء التوقيت فى إنجاز العمل :
إما بتقديمه عن وقته المناسب أو تأخيره
4.عدم إكتمال العمل
فللأسف الفوضوى تضيع حياته فى أشياء يسير فيها خطوات ثم يتركها قبل أن تكتمل
5. تكرار العمل الواحد أكثر من مرة :
مثاله كمثل الطالب الذى لا يداوم على المذاكرة فيبدأ مثلا فى كتاب معين ثم يتركه ويضيع وقتا كبيرا ثم تحدثه نفسه بأن يذاكر فيعود وينوى البدأ والإجتهاد فإذ به يبدأ فى نفس الكتاب ثم يترك مرة أخرى وهكذا فلا ينجز شيئا
هام وعاجل :
ستنطلق الخدمة بعد عيد الفطر المبارك , فانتظروا مفاجأتنا السارة